Rumored Buzz on تأثير وسائل الإعلام على الشباب



قد يلعب التلفاز دور المُعلم في كثير من الأحيان؛ لاحتوائه على برامج تدريسية تهدف لتعليم الأطفال كيفية التعاون من الغير، وتعزيز التناغم مع من يختلفون معهم في العرق والجنس دون عنصرية وتحيز، بالإضافة لتحفيزهم بارتياد المكتبات، والمتاحف، وممارسة النشاطات الرياضية، وكل ذلك من خلال الفيدوهات التعليمية.[١]

وهذا إضافة إلى انتشار ما يسمى باللغة الفيسبوكية على مواقع التواصل الاجتماعي بين الشباب على وجه التحديد وهو ما جعل الهُوية في وضع أكثر صعوبة، ولقد ارتبط ذلك بإشكاليات أخرى تداخلت مع بعضها البعض.

٣-الاهتمام بضرورة تدريب القائمين بالاتصال الذين يتصدون لقضايا الارهاب..

ولمواجهة هذه السلوكيات، علاوة على تخصيص ملف الأخبار، أخذ الكثيرون أيضًا فترات راحة من وسائل التواصل الاجتماعي لتجنب الإغراء، أو حذفوا حساباتهم بشكل دائم.

التنبؤ بمبيعات الإصدارات الصحفية في ضوء تعدد الوسائل الإعلامية ـ بالتطبيق على مجلة الإذاعة والتليفزيون

الإعلام الاجتماعي شأنه شأن مفاهيم العلوم الاجتماعية ليس هناك مفهوم شامل جامع ولكن تتعد التعريفات والأطروحات التي تناولت المفهوم  وتعددت صور المفهوم فبعض يسميه بالإعلام الشبكي , وبعض بالإعلام الإلكتروني وآخرون بالإعلام الرقمي في حين يطلق عليها  أحيانًا بالإعلام الشبكي أو إعلام المجتمع ,و رغم الجذور التاريخية للإعلام الجديد كمضمون إلا أن مصطلح الإعلام الجديد  قد ظهر بشكل واضح في الآونة الأخيرة مع الثورة التكنولوجية ووسائل الاتصال, ولقد تعددت الدراسات التي تناولت مفهوم الإعلام الجديد وانقسمت إلى محورين يركز أولهما على إدماج الإعلام التقليدي بالوسائل الحديثة (الكمبيوتر) والشبكة المعلوماتية, بينما ينصب الثاني على تقنيات الاتصال الرقمي  بالأساس والتي أدت حتمًا إلى ظهور أنماط جديدة من الاتصال الإعلامي والجماهيري.

عندما يبدأ الإنسان بتعلم القراءة يَصير قادراً على تصفح هذه المطبوعات بأنواعها، فقد يبدأ من الصحيفة اليومية والتي تُساهم في تنشئتهِ اجتماعياً عن طريق جعله يتأثر في المجتمع المحلي الذي يوجد فيه، ثمّ يتعرَّف على الأخبار الأخرى حول المجتمعات العالمية، أما المَجلات وخصوصاً الموجهة للأطفال فتساهم بطريقةٍ إيجابيةٍ في التنشئةِ الاجتماعيةِ من خلال دورها في تطويرِ القدرة اللغوية عند الطفل، وتعليمه القراءة بأسلوبٍ صحيحٍ ومناسبٍ لمرحلتهِ العمرية.

وهذه الورقة البحثية تحاول إلقاء الضوء على الدور الذىِ يقوم به الإعلام فىِ زيادة نون الوعىِ الثقافىِ لدى أفراد المجتمع بمختلف فئاته, كما تركز هذه الورقة على ما يمكن أن يقوم به الإعلام بإمكاناته المتعددة فىِ تفعيل وسائط الميديا؛ التىِ لعبت دور الحامل الجماهيري للمنتجات الثقافية والبنية التحتية لتداول المحتوى الثقافىِ واستمراريته.

الرئيسية القرآن الكريم السلاسل العلمية المحاضرات المقالات الكتب المرئيات العلماء والدعاة '

العلاقة بین استخدام العلامة التجاریة داخل السیاق الإعلامی و تذکرها " دراسة تجریبیة على عینة من الشباب المصرى

إن نسبة البرامج المستوردة للتلفاز في كثير من البلاد العربية والإسلامية تعتبر نسبة لا يستهان بها، سواء كانت مستوردة فكراً أو إنتاجاً أو اتجاهاً، وتعظم هذه النسبة في مجال الفنون والآداب والدراما في الوقت الذي نلتمس فيه ضعف الإنتاج المحلي بالنسبة لغيره من إنتاج العالم الغربيº مما أعطى ذلك لقيم الغرب مجالاً أرحب في كثير من إنتاجه الموجه للعالم الإسلامي من خلال الدراما المتأثرة بالفكر الغربي، لتحمل قيماً وتصورات عن الحياة والسلوك تتعارض في كثير منها مع قيم وسلوك الهدى الإسلامي.

ولما كانت وسائل الاعلام-في ظل ثورة المعلومات والصورة ذات طبيعة كونية تستهدف الجمهور في الزمان والمكان الذي تريد، فإن ذلك منحها دورا كبيرا في عملية الضبط الاجتماعي من خلال قيامها بتوحيد الناس علي ثقافة واحدة يصبح الخروج عنها امرا صعبا لتصير عرفا في المجتمع وجزءاً من ثقافة المجتمع ،حيث أصبحت وسائل الاعلام هي التي تحدد للناس ما يصلح ومالا يصلح من خلال الإعلان عن اراء معينة والتكتم علي الأخرى فيخلق ذلك عند الناس ما يشبه العرف الذي يقبل ويتبع ويحظر من مخالفته .

تم التدقيق بواسطة: أريج الدبعي آخر تحديث: ٠٨:١٥ ، ٢٨ يوليو ٢٠٢٠

وإذا كان التلفاز يحمل للمشاهد برامج متنوعة وموضوعات مختلفة فلا شك أن برامج الترويح وفي مقدمتها المسلسلات والدراما تمثل أكثر البرامج مشاهدة وإقبالاً.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *